عبّر الممثلـ المصري عادلـ إمام عن "استيائه الشديد" من الاتهامات التي توجه إلى مصر
بـ"التخـاذلـ والخيـانة"، على خلفية الهجوم الإسرائيلي الجاري على قطـاع غزة
واصفاً ما يتردد بأنه "كلام فارغ". واعتبر إمام أنه "من الأفضلـ أن تتوقف حماس عما
تقوم به، لأن اسرائيلـ لن تقابلـ أفعالها بالورود"، متهماً إياها بالتورط في "حرب غير
متكافئة"،رغم التحذيرات التي نقلتها مصر إلى القيادات الفلسطينية من الهجمات
الإسرائيلية . كما حمّلـ القيادات الفلسطينية، وبعض الفصائلـ ، مسؤولية الهجمات
التي تتعرض لها غزة، مطالباً هذه القيادات بضرورة "الالتفات حولـ شعبهم،
بدلاً من التخفي، لأن إسرائيلـ لن تتوقف عن ضرب الأطفالـ والمدنيين".
واعتبر الممثلـ المصري البيان الذي أصدرته الإدارة الامريكية حول هجمات
غزة بأنه "مائع"، رافضاً، في الوقت عينه، الدعوات لعقد قمة عربية طارئة
لوقف ما يحدث في فلسطين، معللاً رفضه بأن إسرائيلـ "لن تتوقف بهذه القرارات
ولا جدوى من هذه القمم، ولا حتى من الوقفات الاحتجاجية لانها لن تفيد الشعب
الفلسطيني بشيء". كما انتقد المظاهرات التضامنية مع غزة، و"شعارات بالروح
بالدم نفديكي يا فلسطين، واضراب التجار في مصر ووقف السوق تضامناً"
معتبراً أن هذه الأفعالـ تفيد إسرائيلـ أكثر مما تضرها، "لأننا نخرب اقتصاد بلادنا".
وتعجب الممثلـ من تصريحات مرشد الإخوان المسلمين محمد مهدي عاكف الذى
حمّلـ القيادات المصرية مسؤولية الأحداث الجارية، وقوله إن النصرقادم لا ريب فيه
ورأى موقف عاكف "غريباً وغير واضح".
================================انتهى الاقتباس===).
أرى
غرابة من اسم لا يحمل عدلا ولا يكن يوما إماما بل يحمل حقدا على الاسلام
والمسلمين ويوجه فنه في سبيل إظهار الاسلام على ما ارتضاه له واضعي
سيناريوهات العبث بالاسلام ..
ضلوعنا لم تحمل لك احتراما بل هزلك قابله منا هزل لشخصية مجيرة في يد السفهاء من القوم.
ان تصريحك هذا زلزل مكانتك المهترئة وكان عليك أن لا تخرج في هكذا مواقف والغريب عزيزي المهرج هو خروجك في هذا الوقت لتنصر من أطبقت
عليهم الدائرة من شعوب ثائرة ترى وتحكم وتقوم .. وأظنها كلها على صواب
وليس شرطا أن تكون أنت على صواب كونك تحمل من العدل اسما فقط ..
ابق
على خشبة مسارح الخسة خاصتك .. هو لك أكثر فائدة ..وسوف لن استحضر ما قاله
فيك الشيخ رحمه الله أينما ذكر : السيد كشك الذي أفقد الكثير اتزانهم من
حملة الضلالة .. لكن في النهاية أقول لك ما أقوله لغيرك : هداك الله