بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله رب العالمين.. ناصر عباد المؤمنين.. ومعز المجاهدين الصادقين.. أما بعد:
أقدم لكم في هذه الموضوع الطيب وسيكون متجددا بإذن الله عزوجل
..
قصص وروايات ومعجزات من أرض العزة في غزة
القصة الأولى
قصة شجاعة واقدام وحب للشهادة في سبيل الله
وأذكر لكم قصة لأحد المجاهدين لتبين لكم كيف كان المجاهدون يتسابقون لنيل الشهادة ولم ترعبهم ترسانة حرب العدو: فقد كان أحد مجاهدينا يقوم بالتغطية على عدد من المجاهدين بعد تنفيذهم عملية جهادية في شمال القطاع عبر دك مكان العملية بقذائف الهاون، وأثناء ذلك أطلقت إحدى الطائرات الاستطلاعية صاروخاً تجاهه، مما أدى إلى بتر إحدى ساقيه، ولكنه وعلى الرغم من ذلك واصل تنفيذ مهمته لعلمه بأن توقفه عن إكمال المهمة سيودي بحياة إخوانه، فأمن انسحاب إخوانه قبل أن تعاود الطائرة قصفه بصاروخ آخر ارتقى على إثره شهيداً.
القصة الثانية
صاروخ مداه 30 كيلومتر يصبح مداه 50 كيلومتر!!
قام احد المجاهدين بنصب صاروخ مداه 30 كيلومتر لكن سبحان الله ابى الله عز وجل إلا ان يطول مداه حتى وصل ال 50 كيلومتر ..
فوجئ المجاهد مما رأه فسقط مغشيا عليه ...
فسبحان من يقول للشيئ كن فيكون ,,,
القصة الثالثة
سحابة تظلل المجاهد ثم تذهب !!
بدأت ساعة الصفر بعد تلقي وحدة الرصد القسامية إشارات لحشود وعدد من الآليات تقترب من المناطق الحدودية للقطاع، وبدأت حالة الاستنفار للمقاتلين كل في موقعه، وبدأ مقاتلان بوضع اللمسات الأخيرة على زراعة عبوتين، وفي تلك اللحظات دخلت الدبابات وأطلقت نيران مدفعياتها بكثافة، وبعد انسحاب المجاهدين بسلام لم تنفجر إحدى العبوات لخلل في الدائرة الكهربية فعاد أحدهم زحفاً" وهنا قاطعه زميله: "حيث كانت هنا معية الله فلم تكن إلا أمتار قليلة تفصله عن الدبابات أي باللغة العسكرية "مسافة صفر" فجاءت سحابة في السماء رافقت المجاهد لتصليح الخلل واختفت بعد تأدية المهمة بنجاح" وأضاف آخر: "كانت اللحظات الأولى حاسمة جداً، وذلك بعد الاشتباك مع القوة الخاصة التي يقدر عدد القوة الواحدة منها بـ 100_130 جندي "إسرائيلي" وكانت النتيجة أن يقتل العقيد آفي عفرائيل قائد لواء جولاني -الذي قاد معركة بنت جبيل في لبنان- و7 من جنوده ليكون عدد القتلى "الإسرائيليين" المتأكدين من قتلهم 11 جندياً في الساعات الأولى للمعركة، والتي ارتكبت على إثرها قوات الاحتلال "الإسرائيلية" مجزرة عائلة السموني لإرضاء نفسية جنودها الذين هزموا نفسياً وقتالياً في اللحظات الأولى للمعركة، كما جرت عادتهم أن يرتكبوا المجازر ضد المدنيين عند سقوط قتلى من جنودهم".
القصة الرابعة
الملائكة تكبر .... الله اكبر
كان هناك مجموعة قسامية مكونة من اثنين من المجاهدين احدهما يراقب دبابات العدو والاخر ينتظر الاشارة من الاول لتفجير العبوة وكانت الاشارة لتفجير العبوة هي أن يقوم الاول بالتكبير وبعد فترة من الزمان انتشر الضباب في الجو وايضا المجاهد الثاني الذي يستعد لتفجير العبوة اخذه شيء من النوم فنام شيء من الوقت وعندما استيقظ سمع صوت التكبير ... الله اكبر .. فقام على الفور بتفجير العبوة مما ادى الى تدمير دبابة للصهاينة ... وعاد المجاهد بسلام ليقابل صديقة الاول صاحب الاشارة فشكره صديقه وقال له تمكنت من تفجير الدبابة لكن أنا لم اعطيك الاشارة اي لم اقوم بالتكبير فقال المجاهد الثاني والله لقد سمعت صوت تكبير فقمت على الفور بتفجير العبوة
فسبحان الله الملك العظيم
يتبع إن شاء الله
القصة الخامسة
الجندي الصهيوني الاعمى
اما هو جندي صهيوني فقد بصره وعندما اجرى التلفزيون الصهيوني لقاء معه وسأله المذيع كيف اصيب .. فقال :.. شاهد رجل يرتدي ثوب ابيض ومن ثم قام هذا الرجل بحث التراب في وجه هذا الجندي مما ادى الى فقدانه لبصره
فسبحان الله الملك العظيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله رب العالمين.. ناصر عباد المؤمنين.. ومعز المجاهدين الصادقين.. أما بعد:
أقدم لكم في هذه الموضوع الطيب وسيكون متجددا بإذن الله عزوجل
..
قصص وروايات ومعجزات من أرض العزة في غزة
القصة الأولى
قصة شجاعة واقدام وحب للشهادة في سبيل الله
وأذكر لكم قصة لأحد المجاهدين لتبين لكم كيف كان المجاهدون يتسابقون لنيل الشهادة ولم ترعبهم ترسانة حرب العدو: فقد كان أحد مجاهدينا يقوم بالتغطية على عدد من المجاهدين بعد تنفيذهم عملية جهادية في شمال القطاع عبر دك مكان العملية بقذائف الهاون، وأثناء ذلك أطلقت إحدى الطائرات الاستطلاعية صاروخاً تجاهه، مما أدى إلى بتر إحدى ساقيه، ولكنه وعلى الرغم من ذلك واصل تنفيذ مهمته لعلمه بأن توقفه عن إكمال المهمة سيودي بحياة إخوانه، فأمن انسحاب إخوانه قبل أن تعاود الطائرة قصفه بصاروخ آخر ارتقى على إثره شهيداً.
القصة الثانية
صاروخ مداه 30 كيلومتر يصبح مداه 50 كيلومتر!!
قام احد المجاهدين بنصب صاروخ مداه 30 كيلومتر لكن سبحان الله ابى الله عز وجل إلا ان يطول مداه حتى وصل ال 50 كيلومتر ..
فوجئ المجاهد مما رأه فسقط مغشيا عليه ...
فسبحان من يقول للشيئ كن فيكون ,,,
القصة الثالثة
سحابة تظلل المجاهد ثم تذهب !!
بدأت ساعة الصفر بعد تلقي وحدة الرصد القسامية إشارات لحشود وعدد من الآليات تقترب من المناطق الحدودية للقطاع، وبدأت حالة الاستنفار للمقاتلين كل في موقعه، وبدأ مقاتلان بوضع اللمسات الأخيرة على زراعة عبوتين، وفي تلك اللحظات دخلت الدبابات وأطلقت نيران مدفعياتها بكثافة، وبعد انسحاب المجاهدين بسلام لم تنفجر إحدى العبوات لخلل في الدائرة الكهربية فعاد أحدهم زحفاً" وهنا قاطعه زميله: "حيث كانت هنا معية الله فلم تكن إلا أمتار قليلة تفصله عن الدبابات أي باللغة العسكرية "مسافة صفر" فجاءت سحابة في السماء رافقت المجاهد لتصليح الخلل واختفت بعد تأدية المهمة بنجاح" وأضاف آخر: "كانت اللحظات الأولى حاسمة جداً، وذلك بعد الاشتباك مع القوة الخاصة التي يقدر عدد القوة الواحدة منها بـ 100_130 جندي "إسرائيلي" وكانت النتيجة أن يقتل العقيد آفي عفرائيل قائد لواء جولاني -الذي قاد معركة بنت جبيل في لبنان- و7 من جنوده ليكون عدد القتلى "الإسرائيليين" المتأكدين من قتلهم 11 جندياً في الساعات الأولى للمعركة، والتي ارتكبت على إثرها قوات الاحتلال "الإسرائيلية" مجزرة عائلة السموني لإرضاء نفسية جنودها الذين هزموا نفسياً وقتالياً في اللحظات الأولى للمعركة، كما جرت عادتهم أن يرتكبوا المجازر ضد المدنيين عند سقوط قتلى من جنودهم".
القصة الرابعة
الملائكة تكبر .... الله اكبر
كان هناك مجموعة قسامية مكونة من اثنين من المجاهدين احدهما يراقب دبابات العدو والاخر ينتظر الاشارة من الاول لتفجير العبوة وكانت الاشارة لتفجير العبوة هي أن يقوم الاول بالتكبير وبعد فترة من الزمان انتشر الضباب في الجو وايضا المجاهد الثاني الذي يستعد لتفجير العبوة اخذه شيء من النوم فنام شيء من الوقت وعندما استيقظ سمع صوت التكبير ... الله اكبر .. فقام على الفور بتفجير العبوة مما ادى الى تدمير دبابة للصهاينة ... وعاد المجاهد بسلام ليقابل صديقة الاول صاحب الاشارة فشكره صديقه وقال له تمكنت من تفجير الدبابة لكن أنا لم اعطيك الاشارة اي لم اقوم بالتكبير فقال المجاهد الثاني والله لقد سمعت صوت تكبير فقمت على الفور بتفجير العبوة
فسبحان الله الملك العظيم
يتبع إن شاء الله
القصة الخامسة
الجندي الصهيوني الاعمى
اما هو جندي صهيوني فقد بصره وعندما اجرى التلفزيون الصهيوني لقاء معه وسأله المذيع كيف اصيب .. فقال :.. شاهد رجل يرتدي ثوب ابيض ومن ثم قام هذا الرجل بحث التراب في وجه هذا الجندي مما ادى الى فقدانه لبصره
فسبحان الله الملك العظيم